Dijon -عاصمة البركون

Dijon -
Entre plaine et montagne, coteaux ensoleillés et grasses prairies, entre blés et forêts, se love Dijon, capitale bourguignonne au patrimoine monumental exceptionnel, classée depuis peu 'ville d'art et d'histoire'. Royaume burgonde des chefs capétiens avant de devenir le berceau des ducs de Bourgogne, Dijon recèle des trésors architecturaux accumulés au fil des siècles, de la cathédrale Saint-Bénigne à l'église Notre-Dame, du palais des Ducs de Bourgogne au couvent des Bernardines, en passant par les nombreux hôtels particuliers, les maisons à colombages, les façades aux sculptures foisonnantes. Véritable promenade contemplative, ce carnet aquarellé, le premier sur Dijon, propose le regard d'une artiste sur une ville qui lui est chère. Elle la croque en sillonnant, crayons et couleurs à la main, les rues, ruelles, places et recoins de la ville, parfois le nez en l'air, l'oeil toujours en éveil, pour nous laisser entrevoir, ponctués par huit itinéraires thématiques, les secrets d''une grande dame prise dans son quotidien'e Maître - Livre - EVENE

المعهد الوطني للفنون الجميلة

المعهد الوطني للفنون الجميلة
– ورقة تعريف
المعهد الوطني للفنون الجميلة بتطوان ( م.و.ف.ج )
مؤسسة عليا للتكوين في مجال الفنون التشكيلية والتطبيقية
تأسس سنة 1947 تحت اسم " المدرسة الوطنية للفنون الجميلة" وتم رفعها إلى مستوى معهد عال في عام 1993.



يقول محمد شبعةالتشكيلي المغربي الكبير:" في الشمال كان الرسام الإسباني برتوطشي مكلفا من طرف الحماية الإسبانية بالسهر على الفنون الجميلة، ومن أهم مبادراته تأسيس مدرسة الفنون الجميلة بتطوان ومدرسة الفنون الإسلامية، وقد كان لمدرسة الفنون الجميلة دور هام: أعدت رسامين ونحاتين مغاربة لمتابعة دراستهم بالخارج، بإسبانيا على الخصوص. كما ساهمت مدرسة الفنون الإسلامية في إحياء الفنون الوطنية بالشمال، بتشجيع الحفر على الخشب والمعدن والجبس، والخزف والفسيفساء. أما في الجنوب، فيمكن أن نذكر ما قام به الرسام الفرنسي ماجوريل بمراكش، لإبراز التأثير المباشر وغير المباشر الذي كان له في ظهور اللوحة بالجنوب المغربي." وكان بيرتوشي مغرما برسم حياة شمال المغرب ،وتشكيل مناظره الطبيعية عبر صور انطباعية وواقعية، وقد تركت لوحاته تأثيرا كبيرا على الفنانين التشكيليين الذين تخرجوا من مدرسة الفنون الجميلة بتطوان. يرسمون على ضوء قواعد المدرسة البرتوشية أو معايير التشكيل الإسباني كما هو حال الرسام أحمد بن يسف.وتعد مدرسة تطوان من أهم المدارس التشكيلية وطنيا ودوليا حيث خرجت مجموعة من الرسامين والفنانين التشكيليين وأطر التدريس في مجال الفنون التشكيلية. ومن بين هؤلاء الذين تخرجوا من هذه المدرسة نذكر: محمد شبعة،محمد المليحي ، وأحمد بن يسف،والسبتي ، والمكي مغارة، ومحمد الغناج، و الراحل محمد إدريسي، وبوزيد بوعبيد، ونوار عبد السلام، وعبد الكريم الوزاني، وأحمد العمراني، وسعد السفاج، ومصطفى بوجمعاوي ، وفوزي العتيرس ، والتهامي الداد النحات الأكاديمي إبن القصر الكبير،ومحمد الرايس، واللائحة طويلة كما نجد حتى الدين لم يتابعو تكوينهم بمدرسة الفنون الجميلة يحاولون تقليد أسلوب برتوطشى وطريقة أحمد بن يسف ، لكن تقنيات مدرسة تطوان ليس نسخ الصور الفتوغرافية والبطائق التد كارية، بل التمرس اليومي على رسم الطبيعة وفهم أسرار التجربة الفنية والمهنية لأساتدة هده المؤسسة والدين غالبييتم حافظوعلى سر برتوطشي ومنحوه للعديد من تلاميدهم ، وعبد ربه لن ينسى نصيحة الفنان المكي مغارة {لأريد رسم ماتروه بل رسم سمفونية للون والنور فوق سطح اللوحة }....

MOHAMMED EL RAIS PLASTICIEN EX ETUDIANT DE ENBAT


محمد الرايس : محترف الصباغة

• حول ماهيّـة الفن
• السياب والعراق الحاضر: لوحة وقصيدة
• التكعيبـيّة واستحقاق الريادة في الفن التشكيـلي المعاصـر
• حول تسييس الثقافة وأدلجة الفنون والآداب
• عن الَعَـلمانية والدين والسيـاسة